(٢) مسلم في كتاب الإيمان باب بيان الصلوات التي هي أحد أركان الإسلام ١/ ٤١، وأبو داود ٣/ ٥٧١ بنفس اللفظ. (٣) أبو داود ٣/ ٥٦٩، والنسائي ٧/ ٥، وابن حبان. انظر موارد الظمآن ص ٢٨٦ والبيهقي في السنن ١٠/ ٢٩، وقالما زاد تمام: ولاَ بالأَنْدادِ ولَا تَحْلِفُوا إلَّا باللهِ ولَا تَحْلفُوا إلَّا وأَنتُمْ صَادقُون، كلهم من رواية أبي هُرَيْرَة. درجة الحديث: صحيح. (٤) متفق عليه. البخاري في كتاب الأَيمان والنذور باب لا تحلفوا بآبائكم ٨/ ١٦٤، ومسلم في كتاب الأيمان باب النهي عن الحلف بغير الله تعالى ٣/ ١٢٦٦ - ١٢٦٧، وأبو داود ٣/ ٥٦٩، من حديث عبد الله بن عمر أنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - أَدْرَكَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وَهوَ يَسيرُ فِي رَكبٍ يَحْلفُ بِأبيهِ فَقَالَ إِنَّ الله يَنهَاكُمْ أَنْ تخلِفُوا بِآبَائِكمْ .. (٥) وفي سورة الشمس في قوله تعالي {وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (٥) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (٦)} آية ٥ - ٦. (٦) سورة البقرة آية ١٦٤ {وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ}. (٧) وذلك في سورة المرسلات آية ١، ٢، {وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا (١) فَالْعَاصِفَاتِ عَصْفًا (٢)}. (٨) سورة الذاريات آية ٣ {فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا (٣)}.