(١) متفق عليه. البخاري في المغازي باب غزوة ذات الرقح ٥/ ١٤٧، ومسلم في صلاة المسافرين باب صلاة الخوف ١/ ٥٧٦، والنسائي ٣/ ١٧٥، وابن خزيمة ٢/ ٢٩٥. (٢) مسلم كتاب المسافرين باب صلاة الخوف ١/ ٥٧٦. (٣) في (ك) و (م) فصارت للنبي، - صلى الله عليه وسلم -، أربع ركعات ولكل طائفة ركعتان. (٤) أبو داود ٢/ ٣٨، والنسائي ٣/ ١٦٨، والحاكم ١/ ٣٣٥ وقال صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأقره الذهبي ورواه أحمد. انظر الفتح الرباني ٧/ ٦، والبيهقي في السنن ٣/ ٢٦١ - ٢٦٢، والطحاوي في معاني الآثار ١/ ٣١٠، وقال فيه صاحب عون المعبود محمد شمس الحق أبادي: رجال إسناده رجال الصحيح عون المعبود ٤/ ١٢٣. درجة الحديث: صحّحه الحاكم والذهبي وصاحب عون المعبود وعبد القادر الأرناؤوطي في تعليقه على جامع الأصول ٥/ ٧٤٤ ونقل السيوطي عن الإِمام أحمد قوله: أحاديث صلاة الخوف صحاح كلها. شرح السيوطي للنسائي ٣/ ١٦٨. (٥) سورة النساء آية ١٠٢. (٦) انظر شرح فتح القدير لابن الهمام ١/ ٤٤٣، والبناية على شرح الهداية ٢/ ٩٣٢، فقد قال العيني وأجاب الجمهور في الرد عليه بما فعله الصحابة، رضي الله عنهم، بعده عليه السلام وأن سببها الخوف وهو يتحقق بعده كما في حياته.