درجة الحديث: رجح الذهبي وابن عبد البر وقفه. (١) في (ك) و (م) الآيات. (٢) في (م) معرفته. (٣) في (ك) أسباب النزول. (٤) متفق عليه، البخاري في فضائل القرآن باب من راءى بقراءة القرآن ٦/ ٢٤٤ من طريق مالك، ومسلم في كتاب الزكاة باب ذكر الخوارج وصفاتهم ٢/ ٧٤٤ وفيه (تَحْقُرُونَ صلَاتَكُمْ مَعْ صلَاِتهِمُ وَصِيَامَكُمْ مَعْ صِيَامِهِمْ وَعِلْمَكُمْ مَعْ عِلْمِهِمْ يَقْرَؤُونَ الْقرْآنَ لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرِقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرِقُ السهْمُ مِنَ الرَّحِيَّةِ). (٥) قال الباجي: أجمع العلماء على أن المراد بهذا الحديث الخوارج الذين قاتلهم علي. شرح الزرقاني ٢/ ١٩، وقال ابن كثير: المذكورون في حديث أبي سعيد هم الخوارج، وهم الذين لا يجاوز إيمانهم حناجرهم. فضائل القرآن لابن كثير بهامش التفسير له ٤/ ٥٠ (٦) قال في شرح العقيدة الطحاوية ص ٣٥٧: قال كثير من أهل السنة المشاهير بتكفير من قال: بخلق القرآن، وانظر الشرح والإبانة على أصول السنة والديانة ص ١٨٦، وأصول اعتقاد أهل السنة والجماعة ٣/ ٣٧٨ وما بعدها. (٧) الموطأ ١/ ٢٠٥ (عَنْ مَالِكٍ أنَّهُ بَلَغهُ أَنَّ عَبْدَ الله بْنَ عُمَرَ مَكَثَ عَلَى سُورَةِ الْبَقَرَةِ ثَمَانِيَ سِنِينَ). وقد ذكر =