مات سنة ١٢ قبل الهجرة. (١) ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى، من قريش، حكيم جاهلي اعتزل الأوثان قبل الإِسلام. أدرك أوائل عصر النبوة ولم يدرك الدعوة. وهو ابن عم خديجة، أم المؤمنين. الأعلام ٩/ ١٣١، الروض الآنف ١/ ١٢٤ - ١٢٧، ١٥٦، والإصابة ٣/ ٦٣٣. (٢) متفق عليه. البخاري في الرقاق باب سكرات الموت ٨/ ١٣٣ ومسلم في الجنائز باب ما جاء في مستريح ومستراح منه ٢/ ٦٥٦، والموطّأ ١/ ٢٤١ - ٢٤٢، وشرح السنة ٥/ ٢٧٠، كلهم عن أبي قتادة قال: (الْعَبْد الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأذَاهَا إلى رَحْمَةِ الله، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَريحُ مِنْة العِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَر وَالدَّوَابُ) لفظ البخاري. (٣) في (م) من. (٤) متفق عليه. البخاري في الدعوات، باب الدعاء بالموت والحياة ٨/ ٩٤، ومسلم في الذكر والدعاء باب تمني كراهية الموت لضر نزل به ٤/ ٢٠٦٤، والترمذي ٣/ ٣٠٢، وقال حسن صحيح كلهم عن أنس بن مالك. (٥) متفق عليه. البخاري في كتاب الفتن باب لا تقوم الساعة حتى يغبط أهل القبور ٩/ ٧٣، ومسلم في الفتن وأشراط الساعة باب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيتمنى أن يكون مكان الميت من البلاء ٤/ ٢٢٣١، والموطأ ١/ ٢٤١ كلهم عن أبي هريرة. (٦) متفق عليه، البخاري في الجنائز باب من أحب الدفن في الأرض المقدسة ونحوها ٢/ ١١٣، ومسلم في الفضائل باب فضائل موسى عليه السلام ٤/ ١٨٤٢، والنسائي ٤/ ١١٨ - ١١٩ كلهم عن أبي هريرة.