(٢) مسلم في كتاب الصيام باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها: ٢/ ٨٢٦ - ٨٢٧، وأحمد في المسند انظر الفتح الرباني ١٠/ ٢٧٧ - ٢٧٨، والبيهقي في السنن الكبرى ٤/ ٣٠٨، وأبو داود ٢/ ١١٠ كلهم من حديث أبي سعيد. (٣) قال الحافظ: وأنكر هذا القول النووي وقال: تظاهرت الأحاديث بإمكان العلم بها. فتح الباري ٤/ ٢٦٦، وانظر العارضة ٤/ ٩، والمجموع ٦/ ٤٦١. (٤) متفق عليه. البخاري في صلاة التراويح باب العمل في العشر الأواخر من رمضان ٣/ ٦١، ومسلم في كتاب الاعتكاف باب الاجتهاد في العشر الأواخر من شهر رمضان ٢/ ٨٣٢، وأبو داود ٢/ ٥٠، والترمذي ٣/ ١٦١ وقال: حسن صحيح، والنسائي ٣/ ٢١٨، وشرح السنة ٦/ ٣٨٨ كلهم عَنْ عَائِشةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله، - صلى الله عليه وسلم -: (إذاَ دَخَلَ الْعِشْرُ أَحْيَا الْليْلَ وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ وَجَدَّ وَشَدَّ الْمِيزَر" لفظ مسلم. (٥) قال الحافظ بعد أن ساق الأقوال فيها: وأرجحها كلها أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث الباب. فتح الباري ٤/ ٢٦٦. (٦) تقدم. (٧) البخاري في مواقيت الصلاة باب من أدرك ركعة من العصر قبل الغروب ١/ ١٤٦، وأحمد ٢/ ١٢١ كلاهما من حديث ابن عمر. (٨) ليست في بقية النسخ.