(٢) سورة هود آية ٨٦. (٣) في (م) زيادة بالباطل. (٤) سورة آل عمران آية ١٦١. (٥) مدعم: عبد أسود أهداه رفاعة الجذامي لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأعتقه قُتل بخيبر فغل شملة. تجريد أسماء الصحابة ٢/ ٦٦ وانظر الإصابة ٣/ ٣٩٤. أقول: ضبط صاحب المغني في ضبط الأسماء بقوله مدعم، بمكسورة وسكون دال وفتح عين مهملتين، عبد أسود. المغني ص ٢٢٧. (٦) متفق عليه. البخاري في كتاب الأيمان والنذور باب هل يدخل في الأيمان والنذور الأرض والغنم والزرع والأمتعة ٨/ ١٧٨، وفي المغازي باب غزوة خيبر ٥/ ١٧٦، ومسلم في الأيمان باب غلط تحريم الغلول وأنه لا يدخل الجنة إلا مؤمن ١/ ١٠٨، وأبو داود ٣/ ١٥٥، والنسائي ٧/ ٢٤، والموطأ ٢/ ٤٥٩، وشرح السنة ١١/ ١١٦ كلهم عن أبي هُرَيْرَة. (٧) الموطّأ ٢/ ٤٥٨ عَنْ يحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيىَ بْنِ حَبّانٍ أَنَّ زَيْدَ بْنَ خَالِدٍ الْجُهَنِيَّ قَالَ: تُوُفَّيَ رَجُلٌ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَأَنَّهُمْ ذَكَرُوهُ لِرَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، قَالَ: صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ، فَتَغَيَّرَتْ وُجُوهُ النَّاسِ لِذلِكَ فَزَعَمَ زَيْدٌ أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم -، قَالَ: إنَّ صَاحِبَكُمْ قَدْ غَلَّ فِي سَبِيلِ الله، فَفَتَحْنا مَتَاعَهُ فَوَجَدْنَا خَرَزَاتٍ مِنْ خَرَزِ =