(٢) روى القصة الإِمام أحمد، انظر الفتح الرباني ٢٣/ ٦١ - ٦٢ وسيأتي الكلام على الحديث قريباً .. وانظر البداية والنهاية ٥/ ٢٤٢ - ٢٤٣، وابن الأثير في الكامل ٢/ ٢٢٠ - ٢٢٥، ومغازي رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، لعروة بن الزبير ص ٢٢٣، والسيرة لابن كثير ٤/ ٤٩١. (٣) تقدم تخريجه. (٤) متفق عليه. البخاري في فرض الخمس ٤/ ٩٦، وفي الفرائض باب قول النبي، - صلى الله عليه وسلم -: (لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ) ٨/ ١٨٥، ومسلم في الجهاد والسير باب قول النبي، - صلى الله عليه وسلم - (لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ فَهُوَ صَدَقَةٌ) ٣/ ١٣٨٠ كلاهما من حديث عائشة. (٥) متفق عليه، البخاري في كتاب الاعتصام باب قول النبي، - صلى الله عليه وسلم - (بُعِثْتُ بِجَوَامِعِ الْكَلَمِ) ٩/ ١١٥، ومسلم في كتاب الإيمان باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ويؤمنوا بكل ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم - ١/ ٥١ - ٥٢ كلاهما عن أبي هريرة. (٦) تاريخ الطبري ٣/ ٢١٢ البداية والنهاية ٦/ ٣٠٤، وأبو بكر الصديق لعلي الطنطاوي ص ١٨٢. (٧) قال مالك: وليس عليه كشف أحكام من قبله ولا التعقيب عليه، وقال محمَّد بن مسلمة: يمضي حكم =