(١) قال أبو عبيد المحمولات في البطن وهي الأجنة والواحده منها ملقوحة والمضامين ما في أصلاب الفحول. شرح السنة ٨/ ١٣٧ وقال ابن الأثير في النهية ٢/ ١٠٣ الممضامين ما في أصلاب الفحول وهي جمع مضمون يقال ضمن الشيء بمعنى تضمنه ومنه قولهم مضمون الكتاب كذا وكذا والملاقيح جمع ملقوح وهو ما في بطن الناقة وفسره مالك في الموطأ بالعكس وحكاه الأزهري عن ملك عن ابن شهاب عن ابن المسيب وحكاه ثعلب عن ابن الأعرابي قال إذا كان في بطن الناقة حمل فهو ضامن ومضمان وهن ضوامن ومضامين والذي في بطنها ملقوح وملقوحة. (٢) في جـ بعض وفي بقية النسخ جميع. (٣) الموطأ ٢/ ٦٥٤ عن ابن شهاب عن ابن المسيب وسنده صحيح. (٤) في ك وم البحر. (٥) ليست في بقية النسخ. (٦) رواه البيهقي في السنن ٥/ ٣٤١ والبغوي في شرح السنة ٨/ ١٣٧ وإسناده ضعيف لضعف موسى بن عبيدة الربذي وقد تفرد به فيما قال البيهقي والبزار وموسى بن عبيدة ضعيف لا سيما في عبد الله بن دينار وكان عابدًا من صغار السادسة مات ١٥٣هـ. ت ت ١٠/ ٣٥٦. (٧) نقل قوله البغوي ٨/ ١٣٨ وقال النووي في تهذيب الأسماء واللغات: المشهور في اللغة أنه اشتراء ما فى البطن الناقة خاصة نقلها الحافظ في التلخيص ٣/ ١٦.