(٢) مابين المعقوفين ساقط من الأصل. (٣) ذكر البلاذري في: أنساب الأشراف ١١/ ٣٢٦ عن أبي عكرمة مولى بلال بن الحارث المزني قال: أقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالاً أرضاً فيها جبل ومعدن، فباع بنو بلال عمرَ بن عبدالعزيز أرضاً منها، فظهر فيها معدن، فقالوا: إنما بعناك أرض حرثٍ ولم نبعك المعادن، وجاؤوا بكتاب النبي صلى الله عليه وسلم لهم في جريدة، فقبّلها عمر ومسح بها عينيه، وقال لقيّمه: انظر ماخرج منها وماأنفقتَ فقاصّهم بالنفقة، ورُدَّ عليهم الفضل. (٤) في الأصل: (جبليها)، وهو تصحيف. وقال الخطابيُّ في معالم السنن ٣/ ٤٢: جَلْسِيَّها، يريد نجديها، ويقال لنجد: جَلْس، قال الأصمعيُّ وكلُّ مرتفع جَلْسٌ، والغَور: ما انخفض من الأرض، يريد أنه أقطعه وِهَادَها وَرُباها. (٥) عند أبي داود، في الخراج والإمارة والفيء، باب ما جاء في إقطاع الأرضين، رقم: ٣٠٥٨، ٣/ ٥٠٢ كما تقدم، لكن فيه: من قُدس. (٦) تصحفت في الأصل إلى: (قريش). (٧) أي: عَسِيَّة. وتقدمت في حرف العين. (٨) قوله: (في النون) جاءت في الأصل خطأ بعد قوله: (معدن القبلية).