(٢) هو أُحيحة بن الجُلاح بن الحريش، أبو عمرو الأوسي الشاعر الجاهلي، كان سيد يثرب (المدينة) وكان له فيها حصون ومزارع ومال وفير، ونخيل كثير، وكان مرابياً، وهو من دهاة العرب وشجعانهم، وأما شعره فالباقي منه قليل. الأغاني ١٥/ ٣٦ - ٥٣، خزانة الأدب ٣/ ٣٥٧ ومابعدها. (٣) سيكررهما المصنف في حرف الجيم، وفيه: (ومانحروا)، بدل: (ماشعروا)، والمثبت هنا موافق لما في (معجم البلدان) ٢/ ٣٢، والمثبت هناك موافق لما في الكتاب نفسه ٢/ ١٥٩، ومن هنا يظهر مدى تقليد المصنف في هذا الباب لياقوت! (٤) كذا في الأصل، والذي في معجم البلدان ٢/ ٣٢ - ٣٣: (تَضْرُع - بفتح أوله، وسكون ثانيه، وضم الراء_ ورواه بعضهم: تِضْرَع_ بكسر أوله، وفتح رائه_ وهو جبل لكنانة قرب مكة) وذكر شاهده من قول كُثَيِّر: ومنهم طريقٌ سالكٌ حزمُ تَضْرُعِ. (٥) ومثله في القاموس (ضرع) ص ٧٤١ عن (الموُعَب). (٦) تحرف في الأصل إلى: (تعان) _ بالنون_ والتصويب من معجم مااستعجم ١/ ٣١٣ ومعجم البلدان ٢/ ٣٣. (٧) معجم البلدان ٢/ ٣٣ وفيه - كما عند المصنف في القاموس (تعر) ص ٣٥٦ - : تِعَار_ ككتاب_ جبل ببلاد قيس.