(٢) الأماكن للحازمي ١/ ١٣٢، النهاية لابن الأثير ١/ ١٤٦، معجم البلدان ١/ ٤٧٢، القاموس (بقع) ص ٧٠٤. (٣) المغازي ١/ ٢١ وعبارته: ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبُقْع، وهي بيوت السُّقيا، البُقْع: نَقْب بني دينار بالمدينة، والسُّقيا: متصل ببيوت المدينة. (٤) النَّقب: الطريق في الجبل. القاموس (نقب) ص ١٣٩. (٥) القاموس (بقع) ص ٧٠٤، و (غرقد) ص ٣٠٤، النهاية لابن الأثير ١/ ١٤٦. (٦) العوسج: جمع عوسجة: شوك. القاموس (عسج) ص ١٩٨. (٧) هو الخَطِيم بن نويرة العَبْشَمي المُحْرِزي العُكْلي، شاعر أموي، من سكان البادية ومن لصوصها، أدرك جريراً والفرزدق ولم يلقهما، وأدرك ولاية سليمان بن عبدالملك، وتوفي حوالي سنة ١٠٠ هـ. قال الأستاذ خير الدين الزِّرِكْلي: (جمع الدكتور حمودي القيسي بعض أخباره وأشعاره، في صفحات نشرها في مجلة (المورد) العراقية). الأعلام ٢/ ٣٠٨. (٨) الوَعْسَاء: رابيةٌ من رمل لينةٌ، تنبت أحرار البقول … ومكان أَوْعَسُ، وأمكنة وُعْسٌ وأواعِسُ و البَرْث: الأرض السهلة، أو: الجبل من الرمل السهل، أو: أسهل الأرض وأحسنها. القاموس (وعس) ص ٥٨٠، (برث) ص ١٦٥. (٩) البيت في معجم البلدان ١/ ٤٧٣. (١٠) هدمت أسوار المدينة سنة ١٣٧٠ هـ تقريباً، وبعد توسعة خادم الحرمين الشريفين للمسجد النبوي الشريف ١٤٠٥ - ١٤١٤ هـ لم يبق بين سور البقيع وسور المسجد فاصل سوى شارع مخصص لمرور المشاة.