(٢) تحرّفت في الأصل إلى: (المصيف)، وانظر وفاء الوفا ٤/ ١٣٠٩. (٣) أفاد الشيخ حمد الجاسر (المغانم ٢٩١): أنَّها تعرف الآن باسم أمِّ البِرَك، تقع بطريق مكة إلى المدينة. (٤) المعافى بن زكريا، كان ثقة من أعلم الناس، آية في الذكاء وحسن الحفظ، وسرعة الجواب تفقه بمذهب ابن جرير الطبري، ولقب الجريري نسبة إليه، وأخذ عن نفطويه، وأبي القاسم البغوي من كتبه (الجليس الصالح) ط، و (البيان الموجز في علم القرآن المعجز). توفي سنة ٣٩٠ هـ. تاريخ بغداد ١٣/ ٢٣٠، إنباه الرواة ٣/ ٢٩٦، غاية النهاية ٢/ ٣٠٢.
والقصة هذه ذكرها في كتابه الجليس الصالح الكافي ١/ ٤٥٣. (٥) أحد أهل العلم يروي عن حسين بن زيد، وروى عنه أبو أيوب الهاشمي المدني سليمان ابن مقبل، كما في الجليس الصالح ولم أجد مَنْ ترجمه. (٦) حسين بن زيد بن علي زين العابدين، وأمه ريطة بنت أبي هاشم، عاش حتى عمي، وكانت بنته ميمونة عند المهدي العباسي، وله ولد. المعارف ص ٢١٦، مقاتل الطالبيين ص ٤٠٦.