(٢) يعني أبا بكر المراغي في تحقيق النصرة ص ٢٠٠، وكان معاصراً للمصنف. (٣) في الأصل: (فيه). (٤) عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره حتى إذا كنا بالبيداء أو بذات الجيش انقطع عِقْدٌ لي، فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على التماسه، وأقام الناس معه، وليسوا على ماء، وليس معهم ماء … الحديث، وفيه: فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أصبح على غير ماء، فأنزل الله آية التيمم، فتيمموا … ثم قالت عائشة: فبعثنا البعيرَ الذي كنت عليه، فأصبنا العقد تحته. أخرجه البخاري: في التيمم، باب (١)، رقم: ٣٣٤، ١/ ٥١٤، ومسلم: في الحيض، باب التيمم، رقم: ٣٦٧، ١/ ٢٧٩. (٥) الكسرتان من النسخة الخطية، وفي ضبطها أوجه أخرى تقدمت أوائل حرف الباء. (٦) ديوان كثير ص ١٥٣.