(٢) ديوانه ص ١٣٨ من قصيدة له لما انتصر الأوس على الخزرج يوم بُعاث، وفيه: (إنَّ حَمامَه). وقيسٌ شاعرٌ مُجِيدٌ، فحلٌ، أدرك الإسلام، ولم يسلم. معجم الشعراء ص ٣٢١. (٣) وبضم الجيم والراء أيضاً. وفاء الوفا ٤/ ١١٧٥، وهو على بعد ثلاثة أميال من المدينة في الطريق إلى تبوك، عنده المشفى العام الآن، وهو حيٌّ من أحياء المدينة. (٤) أي: بالبقعة والمنطقة. (٥) في الأصل: (العرف)، وهو تصحيف. (٦) صحابي جليل، شهد بيعة العقبة، وهو من الخزرج، كان شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، وتخلف عن غزوة تبوك، مات في خلافة علي رضي الله عنه. أسد الغابة ٤/ ١٨٧، الاستيعاب ٣/ ٢٨٦. والبيت من قصيدة له قالها يوم أُحد يردُّ على هبيرة بن أبي وهب، وهو في ديوانه ص ٢٢٣، سيرة ابن هشام ٣/ ٩٥، معجم البلدان ٢/ ١٢٨، معجم ما استعجم ١/ ٣٧٧ أنساب الأشراف ٥/ ٢٥٥، وتحرّف في الأصل إلى: (جنطنا).