(٢) في سبل الهدى والرشاد ٤/ ٦٣: أمحمد يا خير ضِنْءِ كريمة والضنء: الأصل، والولد. المرجع السابق ٤/ ١٥٨. (٣) المُعْرِق: الكريم. سبل الهدى والرشاد. (٤) المَغِيظ: هو بمعنى المُحنق: الشديد الغيظ، المرجع السابق. (٥) في سبل الهدى والرشاد ٤/ ٦٣: (فالنضر أقرب من وصلت قرابة). (٦) ذكر هذه الأبيات ابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ٣٩٠، وياقوت في معجم البلدان ١/ ٩٤، وابن كثير في البداية والنهاية ٣/ ٣٠٦ - ٣٠٧، وابن حجر في الإصابة ٤/ ٣٨٩، والصالحي في سبل الهدى والرشاد ٤/ ٦٣، وغيرهم. ونقل بعضهم عن الزبير بن بكار قوله: سمعت بعض أهل العلم يغمز هذه الأبيات ويقول: إنها مصنوعة. وقال الحازمي في الأماكن ١/ ٤٣: هي أبيات مصنوعة، لا يصح لها سند. (٧) جميع ما تقدم في هذه المادة ذكره ياقوت في معجم البلدان ١/ ٩٤. (٨) سيأتي التعريف بها في حرف الباء. (٩) هو مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن عبيد بن الأبجر-وهو خُدْرة- بن عوف بن الحارث ابن الخزرج الأنصاري الخزرجي الخُدْري، والد أبي سعيد رضي الله تعالى عنهما، شهد أحداً، واستشهد بها، وهو الذي مَصَّ الدم عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم ثم ابتلعه. أسد الغابة ٥/ ٢٧، الإصابة ٣/ ٣٤٥ - ٣٤٦.