(٢) الطبقات الكبرى لابن سعد ٣/ ٢٧١، السيرة النبوية لابن هشام ٢/ ١١٥. (٣) زاد في معجم البلدان ٢/ ٦٤: (ممايلي الشام). (٤) تقدم ذكر هذا الأطم ص ٢٠٩. (٥) عبارة المطري قي (التعريف) ص ٦٦: تَيَم: جبل كبير شرقي المدينة، وهو أبعد جهات الحرم. (٦) التعريف ص ٦٦ - ٦٧، تحقيق النصرة ١٩٨ - ١٩٩. (٧) قال الشيخ حمد الجاسر (المغانم ٧٧): (مابين المعقوفين يظهر أنه زيادة لأحد النساخ، ولم يورد ياقوت هذا الاسم، ويتيب: سيأتي تحديده، وأقول: هذا الاسم وقع في نوادر الهجري (تيب) و (ثيأب)، ويبدو أن المصنف اعتمد على ابن النجار، الذي روى في (الدرة الثمينة) ص ٦٧ بسنده إلى كعب بن مالك رضي الله عنه قال: حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم الشجر بالمدينة بريداً في بريد … ) وذكر فيه: تَيَم، قال السمهودي في (الوفا) ١/ ٩٧: (ورواه ابن زبالة بهذا اللفظ، إلا أنه أبدل (تَيَم) بثيب) انتهى. وابن زبالة: كذبوه، كما تقدم غير مرة، ورواية ابن النجار، وهي على مافيها من ضعف، أقوى من رواية ابن زبالة؟، وقد ذكر الشيخ حمد الجاسر (المغانم ٧٧) بأنه قيل له: (إن في شرقي المدينة جبلاً عظيماً يشاهد من سد العاقول يدعى (تيما) فلعله هو ماذكر المصنف).