(٢) تحدث السمهودي في وفاء الوفا ٢/ ٧٣٤ - ٧٤٧ عن مكان البلاط، والدور المطيفة به. (٣) أخرج أحمد في (المسند) ١/ ٥٧ بإسناد رجاله ثقات، أن عثمان رضي الله عنه توضأ على البَلاط ثم قال: لأحدثنّكم حديثاً سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لولا آية في كتاب الله ماحدثتكموه، سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من توضأ فأحسن الوضوء، ثم دخل فصلى، غُفِر له مابينه وبين الصلاة الأخرى حتى يصليها. (٤) هو مولى آل المطلب بن عبد مناف، كما في الأغاني ١/ ٣٦، معجم البلدان ١/ ٤٧٧، والقصة فيها، ومابين المعقوفين فيما سيأتي منهما. (٥) حق) كذا هنا تبعاً لما في معجم البلدان ١/ ٤٧٧، وجاء في الأغاني ١/ ٣٦ (خِفٍّ)، قال الشيخ حمد الجاسر (المغانم ٦٤): (ولعلها أقرب إلى الصواب، أي: خرجت خروجاً خفيفاً).