(٢) ديوانه ص ٤٢٦، وقبله: أمن أمِّ عمروٍ بالخريقِ ديارُ … نعم دراساتٌ قد عفْونَ قِفَارُ وفيه: صوار. والجؤار: صوتها. اللسان (جأر) ٤/ ١١٢. والصوار: القطيع. اللسان (صور) ٤/ ٤٧٣، وهو في المحكم ٣/ ١٣٥، معجم البلدان ٥/ ١٣٣. (٣) الشنفرى شاعر جاهلي من الصعاليك، كان أحد العدَّائين الذين يسبقون الخيل على الأرجل حتى قيل: أعدى من الشنفرى، وهو ابن أخت تأبط شراً. … والبيت في المفضليات ص ١١٠، الأغاني ٢١/ ٩١، التكملة للصاغاني: ١/ ١٥٦. السُّرْبة: جماعة الخيل مابين العشرين إلى الثلاثين. القاموس (سرب) ص ٩٦. (٤) ضبطه السمهودي ٤/ ١٣٠٧: بوزن مرفق، وكذا العباسي في عمدة الأخبار ص ٤١٨، ووقع في الأصل: (مشتعط)، وهو تحريف، وضبطه البكري ٤/ ١٢٢٦: مُشْعُط. (٥) ذكر السمهودي في وفاء الوفا ٤/ ١٣٠٧، أنَّه في غربيِّ البقيع، وانظر المدينة بين الماضي والحاضر ص ١٦٢.