(٢) صحابي خزرجي، شهد بدراً. أسد الغابة ٤/ ٤٢، الإصابة ٣/ ١٨٨. (٣) ولي المدينة للواثق العباسي سنة ٢٢٩ هـ وعزله المتوكل فخرج عليه، ثم أمسكه وسجنه بسامراء ثلاث سنوات، وأطلقه فأقام فيها إلى أن مات، شاعر حجازي، صالح الشعر، من شعراء أهل بيته المتقدمين، كان حلو اللسان، ظريفاً، أديباً. وترجمته مع الخبر الذي ذكره المؤلف في الأغاني ١٥/ ٨٥، الأعلام ٦/ ١٦٢، معجم الشعراء ص ٣٣٩، مقاتل الطالبيين ص ٦٠٠ - ٦١٤. (٤) الخليفة العباسي. وقد تقدمت ترجمته. (٥) اسمه ديوداد بن يوسف، من القواد الكبار. تولى البحرين أيام الرشيد واستمر في خدمة الخلفاء العباسيين، عقد له المتوكل على طريق مكة، وحارب الزنج. توفي سنة ٢٦٦ هـ. بجنديسابور. مقاتل الطالبيين ص ٦٠٠،٦٢٥، الكامل ص ١٦٨،٢٣٣.