(٢) لم أجده مسنداً. وعوسجة صحابي، عقد له النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على ألفٍ، وأعجب به وقال له: سلني أعطك. طبقات ابن سعد ٤/ ٣٥٢، أسد الغابة ٤/ ٨، الإصابة ٣/ ٤١. (٣) صحابي جليل، كان هو والأرقم يكتبان بين الناس المداينات والعهود والمعاملات. كان النبي صلى الله عليه وسلم يبعثه في دور الأنصار. أسد الغابة ٣/ ٥٧٤، الإصابة ٢/ ٤٩٨. (٤) البيتان في ديوانه ص ١٩٤، من قصيدة يمدح بها أبا بكر بن عبد العزيز بن مروان. معجم البلدان ٣/ ٥٧٣. قال أبو محمد الأسود: إذا أتاك عيقة في شعر هذيل فهو بالعين المهملة، وإذا أتاك في شعر كثيّر فهو بالغين المعجمة. معجم البلدان ٤/ ٢٢٢. ووقع في الأصل: (أظلافهن تبيد)، وهو تحريف.