(٢) عمرو بن الوليد، شاعر أموي، كثير الحنين إلى وطنه بالمدينة لما أخرجه ابن الزبير عنها مع من أخرج من بني أمية، ونفاهم إلى الشام. معجم الشعراء ص ٢٤٠. (٣) الأبيات في تاريخ ابن شبة ١/ ٢٩٨، معجم الشعراء ص ٢٤٠، معجم البلدان ٢/ ١٥٩، عمدة الأخبار ص ٢٩٠. (٤) أي: دمشق، فهي فيها. والقرائن: الدُّور يستقبل بعضها بعضا. القاموس (قرن) ص ١٢٢٤. الذُّود: الإبل. القاموس (ذود) ص ٢٨١. نَزحْنَ: بَعُدْنَ. القاموس: (نزح) ص ٢٤٤. (٥) القارة: الجُبيل الصغير المنقطع عن الجبال. اللسان (قور) ٥/ ١٢١. (٦) هكذا في الأصل، وفي التهذيب: أصغر، وهو أصحُّ. (٧) المادة اللغوية منقولة من تهذيب اللغة للأزهري ١٠/ ٦٧٨. (٨) جرير بن عطية، من فحول الشعراء في العصر الأموي، له مهاجاة كثيرة مع الفرزدق. توفي سنة ١١٠ هـ. الشعر والشعراء ص ٣٠٤، سير أعلام النبلاء ٤/ ٥٩٠.