(٢) حفيد حسان بن ثابت، كان شاعراً، قليل الحديث، جالس خلفاء بني أمية. الطبقات الكبرى القسم المتمم ص ١٣١، الأغاني ٢/ ١٦٨، و ٧/ ١٥٨. والبيت في معجم البلدان ٢/ ١٥٩، وسيأتي ثانية في مادة: (مكمن). (٣) ما بين المعقوفين تقدَّم موضوعاً في غير محلِّه، وهنا محلُّه الصحيح، وفاء الوفا ٣/ ١٠٦٤. ومابين المعقوفين زيادة ضرورية من وفاء الوفا. (٤) قال العياشي ص ٤٥٢: جماء أمُّ خالد، وتعرف قديماً وحديثاً بالوسطى، وهي من الصخر الغرانيتي الأحمر القاني، وتُشكِّلُ جبلاً قليل الرُّؤوس طوله في مثل عرصة يُطلُّ على الجُرف من شماله، كما يُطلُّ على البيداء من المغرب، ويُطلُّ على العقيق مما يلي قصر عروة من مشرقه، وفي شماله يقع جبيل سُفَر ناحية الجامعة الإسلامية اليوم. (٥) قال السمهودي ٣/ ١٠٦٥: جمَّاء العاقر، بالرَّاء، كما في كتاب ابن شبَّة وغيره، وفي بعض نسخ ابن زبالة والهَجَريّ و (معارف العقيق) للزبير: باللاَّم: العاقل. (٦) جعفر بن سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس. سيد بني هاشم في زمنه، ولي المدينة سنة ١٤٦ هـ، ثم مكة معها، ثم عزل فولي البصرة للرشيد، مات سنة ١٧٤ هـ. تاريخ خليفة ص ٤٢٢، سير أعلام النبلاء ٨/ ٢٣٩.