(٢) معجم البلدان ١/ ٤٧٠. (٣) في كتاب جمهرة نسب قريش وأخبارها ١/ ٤٦١. (٤) هو طلحة بن عبدالرحمن بن عبدالله بن الأسود بن أبي البختري بن هشام، ينتهي نسبه إلى قصي بن كلاب، كان من أشراف قريش وأفاضلهم. نسب قريش للزبيري ص ٢١٦ ومابعدها، جمهرة نسب قريش وأخبارها للزبير بن بكار ١/ ٤٥٧ ومابعدها، تاريخ بغداد ٩/ ٣٤٧. (٥) هو عبدالله بن محمد بن علي بن حبر الأمة عبدالله بن عباس بن عبدالمطلب بن هاشم، الخليفة أبو العباس السَّفَّاح القرشي الهاشمي، أول خلفاء بني العباس، ولد سنة ١٠٥ هـ، وبويع بالخلافة سنة ١٣٢ هـ، ولقّب بالسفّاح لكثرة ماسفح من الدماء، وكان يوصف بالفصاحة والعلم والأدب، ولم تطل أيامه، فمات في ذي الحجة سنة ١٣٦ هـ. تاريخ بغداد ١٠/ ٤٦ - ٥٣، سير أعلام النبلاء ٦/ ٧٧ - ٨٠. (٦) قال الخطيب في تاريخ بغداد ٩/ ٣٤٧: (البقال: موضع)، وذكر السمهودي في الوفا ٤/ ١١٥٢ أن قبور أمهات المؤمنين من خوخة بيته - يعني الزبير- إلى الزقاق الذي يخرج على البَقَّال، وأن دار أبي رافع التي أخذها من سعد بالبَقَّال مجاورة لسقيفة محمد بن زيد ابن - زين العابدين - علي بن حسين بالبقيع، وأن مشهد إسماعيل بن جعفر هو دار زين العابدين علي بن حسين، قال: (فالبَقَّال هناك).