(٢) اسمه عبيد بن سالم، وليس هو من ملوك اليمن، بل من ملوك غسان في الشام، لجأ إليه مالك بن العجلان لما قتل الفطيون، ثم دخل المدينة وقتل اليهود. انظر خبر ذلك في الكامل لابن الأثير ١/ ٦٥٦. (٣) الأبيات في الأغاني ١٩/ ٩٦، معجم البلدان ٢/ ٢٤٢. والأول في وفاء الوفا /١١٨٥ وتصحف (أمة) إلى: (رمة). (٤) أي: واسعة. رواية البيت الأخير في الأغاني: ولو أربوا بأمرهم لحالَتْ … هنالك دونهم جأوى رَداحُ أََرِبوا: احتالوا. القاموس (أرب) ص ٥٨. وكتيبة جأواء: يعلوها لون السواد لكثرة الدروع. اللسان (جأى) ١٤/ ١٢٨. (٥) يعقوب بن إسحاق، أحد أئمة اللغة والأدب، كان ينادم الخليفة المتوكل، من مؤلفاته إصلاح المنطق. توفي سنة ٢٤٤ هـ. طبقات النحويين ص ٢٠٢، إنباه الرواة ٤/ ٥٦. (٦) تقدَّم البيت في حرف الجيم. (٧) قال العياشي: هو سيل صغير في أرض الزبير بن العوام، وهو يسيل من بعض جبال الضُّليعات الحمر والدقاقات حيث يصبُّ في قناة. المدينة بين الماضي والحاضر ص ٤٥٨.