… وبموجب هذا الوصف تكون عند عمارة الأوقاف رقم (١) اليوم وما حولها. (٢) تحرفت في الأصل إلى: (يتبرزون). (٣) أخرجه البخاري في الوضوء، باب خروج النساء إلى البزار، رقم: (١٤٦) عن عائشة أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كنَّ يخرجْنَ بالليل إذا تبرَّزْنَ إلى المناصع، وهو صعيد أفيحُ، فكان عمر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم احجب نساءك. الحديث. وانظر حديث رقم: (٦٢٤٠) في البخاري. (٤) هو الأسود الغُندجاني، وقد تقدمت ترجمته. (٥) قال السمهودي ٤/ ١٣١٣: وهو ناحية بئر أبي أيوب، ولعلها المعروفة اليوم ببئر أيوب، شرقي سور المدينة شامي بقيع الغرقد. (٦) في تهذيب اللغة ٢/ ٣٦، ثم قال: وأرى أن المناصع موضعٌ بعينه خارج المدينة. (٧) تحرفت في الأصل إلى: (الذي). (٨) وَهمَ المؤلفُ في اسم قائل الأبيات، واختلط عليه ساعدة بن جؤية الهذلي بعائذ بن جؤية النصري. فالأبيات لعائذ بن جؤية النصري اليربوعي، لا الهذلي. معجم الشعراء ص ٨٣ مع الأبيات، وانظر خزانة الأدب ٣/ ٨٧، وتصحف في مطبوعة معجم البلدان ٥/ ٢٠٣ اسمه إلى عابد، وذكر الأبيات ثَمّ. راجع شرح أشعار الهذليين ٣/ ١٣٤٠، وقلب اسمه إلى جؤية بن عائذ، وكذا في اللسان (برم) ١٢/ ٤٥، (عشم) ١٢/ ٤٠٢.