(٢) التعريف ص ٦٢، وقد تقدمت ترجمته. (٣) قال العياشيُّ: هو في المنطقة المعروفة اليوم بالمصانع، وهي شمال شرق القُرين التحتاني، وعندي أنّ القُرين التحتاني هو راتج. المدينة بن الماضي والحاضر ص ٣٣٣ بتصرُّف. (٤) في حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تتخذوا الضيْعة فترغبوا في الدنيا» قال ابن مسعود: بِرَاذَانَ ما براذان، أربعاً، وبالمدينة ما بالمدينة. أي: لا سيما إن اتخذتم الضيعة بِرَاذَان أو بالمدينة، خصهما لنفاستهما، وكثرة الرغبة فيهما. أخرجه الترمذي في الزهد ٤/ ٤٨٩ (٢٣٢٨) وحسنه، وفاء الوفا ٤/ ١٢١٦، وابن أبي شيبة ١٣/ ٢٤١، وأحمد رقم:٢٥٨٩، والحاكم ٤/ ٢٢٢. وإسناده صحيح. (٥) شاعر إسلامي، خطب ابنة عمه فلم يزوجوه بها، فكان لا يخطبها غيره إلا هجاه. أخباره في الأغاني ٢٠/ ٦١، وفي الأصل (الهذلي) بدل (النهدي)، وهو تصحيف. والبيت في الأغاني ٢٠/ ٦١، معجم البلدان ٣/ ١٢. وبعده بياض في الأصل بمقدار سطرين. (٦) الصواب أنه راذان الكوفة، كما في الأغاني.