(٢) كذا هنا تبعاً لياقوت في معجم البلدان ١/ ٣٨٨، والمعروف: يوم بارق، وكان بين بني تَغْلِب والنَّمِر بن قاسط وبين ناس من تميم، اقتتلوا حتى نزلوا ناحية بارق، وهي من أرض السواد، انظر الخبر في (الكامل) لابن الأثير ١/ ٣٩٦، وفي القاموس (برق) ص ٨٦٦: (والبارق … موضع بالكوفة) وهذا يؤكد صحة تسمية اليوم بـ (يوم بارق) لا (يوم برق). (٣) النهاية لابن الأثير ١/ ١٢٠، معجم البلدان ١/ ٣٩٠. (٤) وقيل: هي من بقايا بني قينقاع، أوصى بها مُخَيْريق اليهودي، حيث شهد أحداً مع النبي صلى الله عليه وسلم فقتل فيها، وأسماء أمواله التي صارت للنبي صلى الله عليه وسلم: الدلال، وبرقة، والأعواف، والصافية، والميثب، وحسنى، ومشربة أم إبراهيم. وقال بعضهم: هي أموال بني قريظة وبني النضير، وقد وقف النبي صلى الله عليه وسلم هذه الحوائط السبعة سنة سبع من الهجرة، وقيل غير ذلك. انظر البحث مفصلاً في تاريخ المدينة لابن شبة ١/ ١٧٣ - ١٧٦. (٥) الأماكن ١/ ١١٦، معجم البلدان ١/ ٣٩٠. (٦) معجم البلدان ١/ ٤٠١.