(٢) القَلُوص من الإبل: الشابة، وقيل غير ذلك. و (عزالي) جمع: العَزْلاء، وهي: (مَصَبُّ الماء من الراوية ونحوها). القاموس (قلص) ص ٦٢٨، و (عزل) ١٠٣١. (٣) تصاقب دارها أي: دنَتْ. القاموس (صقب) ص ١٠٥. ورُحَيِّب ونُخال: موضعان سيعرّف بهما المصنف. (٤) كذا هنا، ومثله في معجم ما استعجم ١/ ١٣٦، الأماكن للحازمي ١/ ٦٩، معجم البلدان ١/ ١٤٢، وفاء الوفا ٤/ ١١٢٤، وغيرها، وقال عرّام بن الأصبغ في (رسالته) ص ٤٠١: (يرثد) بالياء المثناة التحتية في أوله بدل الهمزة، وهو ظاهر صنيع المصنف في القاموس (رثد) ص ٢٨٢ حيث قال: (وكيمنع: واد) وكرره ياقوت في حرف الياء (يرثد) وهماً، أو ظناً منه أنهما اثنان. (٥) تقدم التعريف بالأبواء أوائل هذا الحرف. (٦) معجم البلدان ١/ ١٤٢. (٧) ديوان كثيّر ص ٣٤٨، معجم البلدان ١/ ١٤٢. (٨) ثافل: هما ثافلان: ثافل الأكبر، وثافل الأصغر، والمقصود هنا: الأكبر، قال عرام في (رسالته) ص ٤٠١: (وفي ثافل الأكبر عدة آبار في بطن واد يقال له: يرثد. . .) وقال في (شنائك) ص ٤١٢: أجبال ثلاثة صغار منفردات من الجبال يقال لهن: شنائك، وهي لخزاعة. (٩) وجبال المرختين: قال ياقوت: (المرختان: تثنية المرخة-بالخاء المعجمة-وهي واحدة المَرْخ، شجر كثير النار) ثم ذكر المرختين: المرخة القصوى اليمانية، و المرخة الشامية. و (الدكادك) جمع: الدَّكْدَك، والدكداك، وهو: ما تكبَّس من الرمل واستوى، أو: ما التبد منه بالأرض، أو: هي أرض فيها غلظ، ويقال في جمعها أيضاً: دكاديك. القاموس (دكك) ص ٩٣٩.