(٢) وحديثه أخرجه مسلم في كتاب السلام، باب الطاعون والطّيرة، رقم: ٢٢١٩، ٤/ ١٧٤٠. (٣) كان لسان آل الزبير جَلَداً وفصاحة وبياناً. جمع القرآن في ثمانية أشهر، كان شديد القتال مع أبيه، ويبارز بين يديه، ثم وفد على عبدالملك بن مروان فأكرمه، ومن أحفاده الزبير بن عبد الله بن مصعب بن ثابت، عامل هارون الرشيد على المدينة واليمن. مات ثابت وقد جاوز السبعين. أخباره في نسب قريش ص ٤٨ - ٢٤٠، المعارف ص ٢٢٦، جمهرة نسب قريش للزبير بن بكار ١/ ٨٠. (٤) البيت في (ديوانه) ص ٣٩٧، ما اتفق لفظه للحازمي ١/ ٥٣٢، معجم البلدان ٣/ ٢١٩. ورَّكْنَ: جعلْنَ حيال وَرِكها. القاموس (ورك) ص ٩٥٦، دوَّة: موضعٌ تلقاء البُضيع من وراء الجحفة بستة أميال. معجم البلدان ٢/ ٤٩٠. (٥) الفُرْضة: مَحطُّ السُّفن. القاموس (فرض) ص ٦٥٠. (٦) تحرفت في الأصل إلى: (السرين).