(٢) هذا آخر كلام السهيلي مع بعض التصرف. (٣) السيرة النبوية ٢/ ٢٤١. والعشيرة من بطن ينبع. (٤) السيرة النبوية ٢/ ١١٩. وابن هشام اسمه عبد الملك، كان نحوياً، أخبارياً، هذَّب السيرة النبوية، نزل مصر وأقام بها، وتناظر مع الشافعي. توفي سنة ٢١٨ هـ. إنباه الرواة ٢/ ٢١١، وفيات الأعيان ٣/ ١٧٧، سير أعلام النبلاء ١٠/ ٤٢٨. (٥) الزبير بن العوام، أحد السابقين إلى الإسلام، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وحواري رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان له ألف مملوك يؤدُّون إليه الخراج، ويتصدق به كله. قتله ابن جرموز سنة ٣٦ هـ. طبقات ابن سعد ٣/ ١٠٠، أسد الغابة ٢/ ٩٧، الإصابة ١/ ٥٤٥. (٦) صحابي أنصاري، يكنى أبا عبيدة، وأبوه محمد سُمِّي بذلك في الجاهلية، شهد بدراً وأحداً، واستشهد ببئر معونة. أسد الغابة ٤/ ٤٩٥، الإصابة ٣/ ٤٦١ و ٣٨٠. (٧) تصحفت في الأصل (دار) إلى: (ذات).