(٢) ديوان كثير ص ٣٥٧، معجم البلدان ٢/ ٢٨. (٣) ومثله في القاموس (ضرع) ص ٧٤١ نقلاً عن (المُوعَب) لأبي غالب ابن التَّيَّاني الإمام اللغوي المتوفى سنة ٤٣٦ هـ، واقتصر ياقوت في معجم البلدان ٢/ ٣٢ على الضبطين الأولين، والبكري في معجم مااستعجم ١/ ٣١٢ على الضبط الثاني فقط. (٤) نقله ياقوت في معجم البلدان ٢/ ٣٢ عن الواقدي، وقال ابن شبة في كتابه (تاريخ المدينة المنورة) ١/ ١٤٩: (تضارع … جبل على ثلاثة أميال من المدينة، على يمين من ذهب إلى مكة). وقال السمهودي في الوفا ٣/ ١٠٦٤: (هذا الجبل هو الذي يقابلك وأنت بالمدرج تريد مكة، فإذا استبطنت العقيق صار عن يمينك، والجبل المعروف بمكيمن الجماء متصل به، آخذ منه على يمين الذاهب أيضاً). (٥) ومثله في معجم البلدان ٢/ ٣٢، ومعجم مااستعجم ١/ ٣١٢، وجاء في الثاني بدل (عام ربيع): (عام خصب)، والخبر في وفاء الوفا ٣/ ١٠٦٣ عن محمد بن إبراهيم، مرفوعاً، به. وأخرج ابن شبة في كتابه تاريخ المدينة ١/ ١٤٨ - ١٤٩ بسنده إلى كعب بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لايسيل تضارع إلا في عام ربيع»، وفي إسناده (عبدالعزيزبن عمران) متروك، احترقت كتبه فحدّث من حفظه فاشتد غلطه ص ٣٥٨.