(٢) معجم البلدان ١/ ٣٠٠، قال الشيخ حمد الجاسر (المغانم ٤٣): (هو في جُلِّ ماذكر في تحديد المواضع ينقل عن ياقوت، ولايصرح اكتفاء بما ذكر في المقدمة، فما الذي دعاه إلى التصريح؟). (٣) هو علي بن الجهم بن بدر بن الجهم بن مسعود، أبو الحسن القرشي السامي الشاعر الأديب، أحد الشعراء المجيدين، وله ديوان شعر مطبوع، وكان متديناً فاضلاً، توفي سنة ٢٤٩ هـ متأثراً بجراح أصابته إثر خروجه بجماعة يريد الغزو. تاريخ بغداد ١١/ ٣٦٧ - ٣٦٩، وفيات الأعيان ٣/ ٣٥٥ - ٣٥٨. (٤) الأبيات في معجم البلدان ١/ ٣٠٠. (٥) المرجع السابق. (٦) هو بَكَّار بن عبدالله بن مصعب الزُّبيري، من أشراف مكة في صدر الدولة العباسية، كان جواداً مُمدَّحاً نبيلاً، ولاه الرشيد إمارة المدينة اثنتي عشرة سنة وأشهراً، وكان مُعظَّماً عنده، توفي سنة ١٩٥ هـ، قال الذهبي وقد طَوَّل الزبير ترجمة أبيه، وبالغ فيه. تاريخ الإسلام للذهبي، حوادث ١٩١ - ٢٠٠ هـ، ص ١٣٠ - ١٣١، النجوم الزاهرة ٢/ ١٤٨، جمهرة نسب قريش للزبير بن بكار ص ١٦٣ - ١٩٧.