(٢) رواه ابن زبالة، كما ذكر السمهودي في وفاء الوفا ٣/ ١٠٣١. (٣) البيت في معجم البلدان ٤/ ٣٢١، الوفا ٤/ ١٢٨٨. وابن رواحة صحابي خزرجي، أحد شعراء الرسول صلى الله عليه وسلم، وأحد النقباء ليلة العقبة، شهد بدراً وما بعدها، كان أحد القواد الثلاثة الذين استشهدوا يوم مؤتة. طبقات ابن سعد ٣/ ٥٢٥، أسد الغابة ٣/ ١٣٠، الإصابة ٢/ ٣٠٦. (٤) عجز بيت في ديوانه ص ٤٠٧، وصدره: سِنفةٌ أُرسلت تخبِّر عنهم. … وأمية، كان أشعر ثقيف، تعبَّد في الجاهلية، وحرَّم الخمر، وتجنب الأوثان، أدرك الرسولَ صلى الله عليه وسلم وكاد أن يسلم. أنساب الأشراف ١٣/ ٤٤١، الإصابة ١/ ١٢٩. (٥) القاموس (ثغر) ص ٣٥٩. (٦) أبو سعيد السكري، تقدمت ترجمته، وله كتاب (اللصوص)، وتحرفت في الأصل تبعاً لمعجم ياقوت إلى: (السّدِّي). (٧) الإقواء: هو اختلاف حركة الرَّويِّ في قصيدة واحدة بكسر وضم. (العروض الواضح) ص ١٤٦. والأبيات في مجالس ثعلب ١/ ٣١١، معجم البلدان ٤/ ٣٢١، والثاني في اللسان: (شرب) ١/ ٤٩٣، (قرح) ٢/ ٥٦٢، مفردات ألفاظ القرآن للراغب مع اختلاف يسير ٤٤٩. الأقران جمع قَرَن: وهو حبل يقرن به بين بعيرين. القاموس (قرن) ص ١٢٢٣. يقال: أشرب البعير والدابة الحبل: وضعه في عنقها. والعَيْبَةُ: مايُجعل فيه الثياب. القاموس (عيب) ص ١١٨. الأجواز: الأوساط. القاموس (جوز) ص ٥٠٦.