(٢) أخرجه أبو داود، في الصلاة، باب اعتزال النساء في المساجد عن الرجال، رقم:٤٦٣، ١/ ٣٧٣. وباب التشديد في خروج النساء إلى المساجد، رقم:٥٧٢،/٤٢١. من طريق عبدالوارث، ثنا أيوب، عن نافع، عن ابن عمر، قال أبو داود بعد مرفوعاً الرواية الأولى رقم ٤٦٣: وقال غير عبدالوارث: قال عمر، وهو أصح. وقال بعد الرواية الثانية رقم:٥٧٢: رواه إسماعيل بن إبراهيم، عن أيوب، عن نافع، قال: قال عمر، وهذا أصح. ا. هـ. أي أن الأصح روايته موقوفاً. الرواية الموقوفة أخرجها أبو داود، في الصلاة، باب اعتزال النساء في المساجد عن الرجال، رقم:٤٦٤،١/ ٣٧٣. وسندها منقطع لأن نافعاً لم يدرك عمر ولا الواقعة. (٣) سورة البقرة الآيتان ٢٥٥ و ٢٥٦. (٤) سورة التوبة آية ١٨. (٥) قال السمهودي في وفاء الوفا ٢/ ٧٣١: والصواب أن دار أبي بكر كانت خلف المدرسة المذكورة في جهة المشرق.