(٢) أخرجه ابن النجار في الدرة الثمينة ص ٨١ من طريق الزبير بن بكار، حدثنا محمد بن الحسن، عن محمد بن موسى، عن سعيد بن أبي زيد، عن ابن عبد الرحمن، أن أبا سعيد الخدري قال. . . وذكره. ومحمد بن الحسن هو: ابن زَبالة. (٣) التعريف ص ٥٥، لكن رجح السمهودي أنها الصغرى. وفاء الوفا ٢/ ٩٥٥. (٤) الدرة الثمينة ص ٨١. (٥) تتمة كلام ابن النجار: منها ذراعان ماء. . . وهي مبنية، ولون مائها إذا انفصل منها أبيض وطعمه حلو، إلا أن الأجون غلب عليه، وذكر لي الثقة أن أهل المدينة كانوا يستقون منها قبل أن يطمسها السيل. المصدر السابق. (٦) راجع ماتقدم في (الأجرد) من حرف الهمزة. (٧) جاء في أكثر من مصدر: أحمد بن موسى بن علي الحدادي، فاضل، عالم بالفرائض، وفاته سنة ٧٩٢ هـ، فلعله هو الذي ذكره المصنف. الدرر الكامنة ١/ ٣٢٢، إنباء الغمر ٣/ ٣٧، شذرات الذهب ٦/ ٣٢٢.