(٢) تحرفت في الأصل إلى: (الستار)، وراجع (معجم البلدان) ٢/ ٢٤٨. … ويوم النسار من أيام العرب في الجاهلية، سببه جدب حلّ بأرض مضر، وخصب أصاب بلاد سعد والرباب، فأقبلت عامر بن صعصعة ومن معهم من هوازن إلى بني سعد يسألونهم أن يرعوهم ومن معهم من هوازن ففعلوا، ثم وقع الشر بينهم ووقعت الحرب وهزمت بنو عامر. نقائض جرير والفرزدق ١/ ١٧٥، العمدة ٢/ ٢١٠، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ٥/ ٣٧٦. (٣) النابغة الذُّبياني، أحد فحول الشعراء الجاهليين، وأصحاب المعلقات، مدح النعمان بن المنذر. الشعر والشعراء ص ٨٣، الأغاني ٩/ ١٣٩. والبيتان في ديوانه ص ٥٦، اللِّصاب جمع لِصْبٍ، وهو الشِّعْبُ الصغير في الجبل. القاموس (لصب) ص ١٣٤. (٤) أخرجه مالك في (الموطأ)، في الاستئذان، باب ما يكره من الأسماء، رقم: ٢٥، ٢/ ٩٧٣.