للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أخرجه البخاري في الصحيح (٦٣١٦)، وفي الأدب المفرد (٦٩٥)، ومسلم (٧٦٣/ ١٨١)، وأبو عوانة (١/ ٧٩٣/٢٣٤) و (٢/ ٤٧/ ٢٢٧٢) و (٢/ ٤٨/ ٢٢٧٣)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٣٦٠/ ١٧٤٤)، والترمذي في الشمائل (٢٥٨)، والنسائي في الكبرى (١/ ٢٣٤/ ٣٩٦)، وابن حبان (٦/ ٣٦٢/ ٢٦٣٦)، وابن الجارود (١١)، وأحمد (١/ ٢٨٣ و ٣٤٣)، وعبد الرزاق (٢/ ٤٠٣/ ٣٨٦٢) و (٣/ ٣٦/ ٤٧٠٧)، وابن أبي الدنيا في التهجد وقيام الليل (٣٨ و ٣٨٣)، والبزار (١١/ ٣٨٣/ ٥٢١٦)، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ١٧١/ ١٩٦٤)، والطبراني في الكبير (١١/ ٤١٩/ ١٢١٨٩)، والبيهقي في السنن (١/ ١٢٢)، وفي الدعوات الكبير (٤٢٤)، وابن عبد البر في التمهيد (١٣/ ٢١٥)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٤/ ١١/ ٩٠٥)، وفي الشمائل (٤٧٩)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٢/ ٣٤/ ٨٥٣)، وإسماعيل الأصبهاني في الترغيب (٢/ ١٣٥/ ١٣٠٣)، [التحفة (٤/ ٦٦٦/ ٦٣٥٢)، الإتحاف (٧/ ٨٧٤٧/٦٧٩) و (٧/ ٦٨٠/ ٨٧٤٧)، المسند المصنف (١١/ ٦٢٥/ ٥٦٣٦)].

* تنبيه: زاد عبد الرزاق في روايته عن الثوري: منها ركعتا الفجر، بعد قوله: فتتامت صلاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من الليل ثلاث عشرة ركعة، ويبدو لي أنها مدرجة في الحديث من كلام عبد الرزاق تفسيرًا للعدد، وذلك لعدم ورودها في رواية الجماعة من أصحاب الثوري، ولم يتابعه عليها أحد ممن روى الحديث عن سلمة بن كهيل، كما سيأتي.

* ورواه مختصرًا: وكيع بن الجراح، عن سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن كريب، عن ابن عباس؛ أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قام من الليل، فقضى حاجته، ثم فسل وجهه وبديه، ثم نام.

وفي رواية: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- نام حتى نفخ، ثم قام فصلى، ولم يتوضأ.

أخرجه مسلم (٣٠٤)، وأبو نعيم في مستخرجه عليه (١/ ٣٥٩/ ٦٩٥)، وأبو داود (٥٠٤٣)، وابن ماجه (٥٠٨)، وأحمد (١/ ٢٣٤)، [التحفة (٤/ ٦٦٦/ ٦٣٥٢)، الإتحاف (٧/ ٦٨٠/ ٨٧٤٨)، المسند المصنف (١١/ ٦٢٥/ ٥٦٣٦)].

ب- ورواه غندر محمد بن جعفر، وحجاج بن محمد المصيصي، وأبو داود الطيالسي، وابن أبي عدي [وهم ثقات، من أصحاب شعبة]:

عن شعبة، عن سلمة بن كهيل، عن كريب، عن ابن عباس، قال: بت في بيت خالتي ميمونة، فبقيت [وفي رواية حجاج: فتعينت، أو: فترقبت، أو: فتفقدت، وفي رواية غندر، والطيالسي: فرقبت، كيف يصلي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قال: فقام فبال، ثم غسل وجهه وكفيه، ثم نام، ثم قام إلى القربة فأطلق شناقها، ثم صب في الجفنة، أو القصعة، فأكب بيده عليها، ثم توضأ وضوءًا حسنًابين الوضوءين، ثم قام يصلي، فجئت فقمت إلى جنبه، فقمت عن يساره، قال: فأخذني فأقامني عن يمينه، فتكاملت صلاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثلاثَ عشرةَ ركعةً، ثم نام حتى نفخ وكنا نعرفه إذا نام بنفخه.

ثم خرج إلى الصلاة فصلى، فجعل يقول في صلاته، أو في سجوده [شك شعبة]:

<<  <  ج: ص:  >  >>