للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قالتْ: إنْ كنت تقياً فابتعد عني، واختارت الاستعاذة بالرحمن لما عندها من الأمل إنْ لم يكُنْ تقياً مؤمناً أن يبتعد عنها رحمةً بها وبضعفها، ولجأتْ إلى الرحمن الرحيم الذي يحميها ويحرسها منه.

<<  <  ج: ص:  >  >>