للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هذه هي العلة والحيثية التي من أجلها يكاد الكونُ كلُّه أن يتزلزل، ويثور غاضباً لهذه المقولة الشنيعة.

ثم يعقب الحق سبحانه فيقول: {وَمَا يَنبَغِي للرحمن أَن يَتَّخِذَ} .

<<  <  ج: ص:  >  >>