للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وبعد أن اطمأن إبراهيم - عليه السلام - أن لهذا البلد أمناً عاماً وأمناً خاصاً، واطمأن على مُقوِّمات الحياة؛ وأن كل شيء من عند الله، بعد كل ذلك عاودته المسألة التي كانت تشغله، وهي مسألة تَرْكه لهاجر وإسماعيل في هذا المكان.

وبعض المُفسِّرين قالوا: إن الضمير بالجمع في قوله تعالى:

{تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ ... } [إبراهيم: ٣٨] .

<<  <  ج: ص:  >  >>