للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فإياكم أن تسوّل لكم أنفسكم أن تظلوا على عداوتكم لمحمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ؛ لأنكم لن تنالوا منه شيئاً، وسيتم الله نوره، فلستم بدعاً عن سابق الخلق.

و {القرون} : جمع قرن، والقرن من المقارنة، وكل جماعة اقترنوا

<<  <  ج: ص:  >  >>