للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بها للخالق عَزَّ وَجَلَّ لم ينازعه فيها أحد، فأنت إذن كاذب في تكذيبك لموسى، وفي إبائك الإيمان به.

ثم يقول الحق سبحانه: {قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا}

<<  <  ج: ص:  >  >>