للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عنايتهم بأنفسهم؛ لأنه سبحانه أوْلَى بنا من أنفسنا، ولكي نعلم الفرق بين الشيء في أيدينا والشيء في يده عَزَّ وَجَلَّ.

ثم يقول تعالى: {وَعْداً عَلَيْنَآ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ} [الأنبياء: ١٠٤] أي: لا يُخرِجنا شيء عمَّا وعدنا به، ولا يخالفنا أحد.

ثم يقول الحق سبحانه: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزبور مِن بَعْدِ الذكر أَنَّ. .} .

<<  <  ج: ص:  >  >>