للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أقرَّكم على دينكم، إنما حَمْل السيف كان فقط لحماية الاختيار في الدعوة، فأنا سأعرض الإسلام على الناس، ومن حقي أنْ أقاتل مَنْ يعارضني بالسلاح، من حقي أن أعرض الإسلام كمبدأ، فمَنْ آمن به فعلى العين والرأس، ومَنْ لم يؤمن فليَبْقَ في ذمتنا.

ثم ينقلنا الحق سبحانه إلى بيوت أزواج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ، فيقول سبحانه: {ياأيها النبي قُل لأَزْوَاجِكَ ... } .

<<  <  ج: ص:  >  >>