الله على العرش؛ فنحن نُنزِّه الله عن كل استواء يناسب البشر، ونقول:{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ... }[الشورى: ١١]
واستواؤه هو تمام الأمر له، لأن أمره صادر، وعند تحقيق أمره في توقيته المراد له يكون تمام الأمر، وتمام الأمر استواؤه، أما كلمة» العرش «فنحن نجدها في القرآن بالنسبة لله.
إما مُضَافاً لاسم ظاهر:{وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ ... }[الحاقة: ١٧]