للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ذلك لهم عذاب في الآخرة أكثر شدةً من عذابِ الدنيا؛ فليس لهم مَنْ يحميهم، أو يُقيم بينهم وبين عذاب الله وقاية أو عِصْمة.

وفي المقابل يقول سبحانه بعد ذلك:

{مَّثَلُ الجنة التي وُعِدَ المتقون ... }

<<  <  ج: ص:  >  >>