للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حياتكم، وضماناً لبقاء نوعكم، ومتَّعكم هذه المتع.

فالذي أنعم عليكم بهذا كله عن غير حاجة له عندكم جديرٌ أنْ تُسلِموا له زمام أمركم وتُسلموا له.

ثم يقول الحق سبحانه: {فَإِن تَوَلَّوْاْ ... } .

<<  <  ج: ص:  >  >>