للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

جُمادى الأولى، ماتت بصَفَد عند زوجها عماد الدِّين النُّوَيريّ، وحُملت إلى دمشق.

٢٠١٧ - وقُتِلَ ناصر الدِّين عبد الرَّحمن (١) بنُ مُحسن العطّار ببستانِهِ بالسَّهم ليلة الجُمُعة تاسع عَشَر جُمادى الأولى.

• - ووصلَ كتاب قاضي القضاة إمام الدِّين إلى الشَّيخ زين الدِّين الفارقيّ، وإلى أخيه القاضي جلال الدِّين يوم الأحد عشيّة النَّهار حادي عَشَر جُمادى الأولى، وفي كتاب أخيه تولية قاضي القُضاة بدر الدِّين تَدْريس القَيْمُريّة مُضافةً إلى الخطابة (٢).

٢٠١٨ - وفي جُمادى الأولى توفِّي الحاج عُمر (٣) بنُ يعقوب بنِ إسكندر، من أهل الصّالحية.

وكانَ سَمِعَ معنا بطريق الحجاز.

جُمادى الآخرة

• - تَوجَّه الملكُ الكامل ناصرُ الدِّين ابن الملك السَّعيد ابن الصّالح إسماعيل إلى القاهرة يوم الثلاثاء مُسْتهلّ جُمادى الآخرة (٤).

• - وسافرَ القاضي جلالُ الدِّين لتلقّي أخيه قاضي القُضاة إمام الدِّين يوم السَّبْت ثاني عَشَر جُمادى الآخرة.

• - ووصلَ شَمْسُ الدِّين عبد الرَّحمن وَلَد سَعْد الدِّين الحارثيّ إلى دمشق يوم الخميس عاشر الشَّهْر من القاهرة.


(١) لم نقف على ذكر له في غير هذا الكتاب.
(٢) الخبر في: المختار من تاريخ ابن الجزري، ص ٣٨٤، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٦٩٧، والبداية والنهاية ١/ ٦٠٢.
(٣) لم نقف على ترجمة له في غير هذا الكتاب.
(٤) الخبر في: تاريخ الإسلام ١٥/ ٦٩٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>