للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وكانَ شابًّا ابن ثلاثين سنة.

سَمِعَ الكثير بدمشق، والقاهرة.

٣٣٤٢ - وفي ليلة الأحد سَلْخ جُمادى الأولى تُوفِّي الشَّيخُ مُحمدُ (١) بنُ عليّ بن حَسَن النَّيْسابوريُّ، المَعْروف بالقَرْميِّ، الصُّوفيُّ، صاحبُ الشَّيخ شَمْس الدِّين الأيْكِيّ، بالقاهرة.

٣٣٤٣ - وفي أول جُمادى الأولى ماتَ البَدْرُ (٢) بنُ دُحَيْرجان الدّلّال في الأملاك بدمشق.

٣٣٤٤ - وماتَ فيه الشَّريفُ أمينُ الدِّين مُحمدُ (٣) ابنُ العِماد الصَّيْداويُّ.

٣٣٤٥ - وماتت فاطمةُ (٤) بنتُ مؤيَّد الدِّين ابن القَلانِسيِّ، والده الصَّدْر جمالِ الدِّين في ليلة العِشْرين من جُمادى الأولى.

• - ووَصلَ في يوم الخَمِيس العِشْرين من جُمادى الأولى إلى دمشقَ الأميرُ مَنْصور بن جمّاز، صاحبُ المدينة الشَّريفة النَّبوية، على ساكنها أفضل الصَّلاة والسَّلام، وأقامَ عِشْرين يومًا وتَوجَّه إلى المدينة.

• - ووَصلَ في جُمادى الأولى من القاهرة الأمير مُهَنّا بن عيسى (٥).

٣٣٤٦ - ووَصلَ الخَبرُ بموت العزّ عبد العزيز (٦)، المَعْروف بالفَصِيح المغنّي.


(١) لم نقف على ترجمة له في غير هذا الكتاب.
(٢) كذلك.
(٣) كذلك.
(٤) كذلك.
(٥) الخبر في: نهاية الأرب ٣٢/ ١٦٧.
(٦) لم نقف على ترجمة له في غير هذا الكتاب، وله ذكر في ذيل سير أعلام النبلاء، ص ١٠٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>