(٢) المِصِّيْصةُ: بكسر الميم، وتشديد الصاد المهملة، وسكون الياء المثناة من تحتها وفتح الصاد الثانية، وهاء في آخره. وجاء فيها فتح الميم أيضًا. قال الأصمعي: مكسورة الميم، ولا يقال غير ذلك. والمقصود هنا بلدة بالثغور من الشام بالقرب من أنطاكية لذلك قرنها بأدنة يراجع: الكتاب العزيزي ١٠٤، ومعجم البلدان ٥/ ١٤٤، والروض المعطار ٥٥٤، وآثار البلاد ٥٦٤، وتقويم البلدان ٢٥٠، والأعلاق الخطيرة ٢/ ١٤٤. (٣) أذَنةُ، همزة مفتوحة، ثم فتح الذال المعجمة والنون؛ ثم هاء في آخره: بلدة من الثغور قريبة من المِصِّيصة السالفة الذكر بينهما إثنا عشر ميلًا. يراجع: معجم ما استعجم ١٤٤، ومعجم البلدان ١/ ١٣٢، والأعلاق الخطيرة ٢/ ١٥٠، وتقويم البلدان ٣٤٨، وصبح الأعشى ٤/ ١٣٨. (٤) الخبر في: تاريخ الملك الظاهر ١٠٦، والروض الزاهر ٢/ ٣٤٤، وذيل مرآة الزمان ٣/ ٨٨، ويراجع: تاريخ الإسلام ١٥/ ١٩٨، ودول الإسلام ٢/ ١٩٣، والعبر ٥/ ٤٦٤، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ٣٤٠، ونهاية الأرب ٣/ ٢١٦، ومسالك الأبصار ٢٧/ ٤١٩، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ٣١٩، والنهج السديد ورقة ٤٥/ أ، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٦٨، والسلوك ١/ ٢/ ٦١٦، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٢٥، والجوهر الثمين ٢/ ٧٧، وعقد الجمان ٢/ ١٣٢، والشذرات ٧/ ٥٩٤.